
.
الفتاة تظل عذراء حتى يطأ أرض إحساسها رجل يفض بكارة روحها ومعه وحده تُصبح أُنثى و تتعلم فن القُبل وتغدو كل ضمة حُب حكاية لا نهاية لها , وكل تنهيدة شوق ذوبان لا حدود لامتداده , وتشعر في كل مساء يمضي من عمرها معه أنها أُنثاه وحده وكل شبر في جسدها أرضا محرمة على غيره ..
تحمل في أحشائها أبناءهُ نبضات عشق , وتلدهم بعد مخاض شوق طويل , فهي الأُنثى والصديقة والأم والرفيقة والعشيقة أيضا فلا معنى للمسميات إن كان الحب هو الشعور المتفرد الذي جاء بهم ولا فائدة من إعادة الأدوار في كل مرة مادام الحب ألغى بوجوده مسمى بطل وصادر وجود البطلة فصار الاثنين واحدا مهما بعُدت بينهم الخُطى
يانون لم أشعر باكتمال أُنوثتي إلا معك , فجسدي الذي أعرفه منذ وُلدت صرت أجهله الآن بعد كل حلول لك أو لصوتك في حياتي , صدقني يا نون أتغير تماما وكأنني أنثى مختلفة جميلة حد الذوبان وسط المرآة زهوا بملامحها,ومغرية حد الخوف من سحرها على نفسها , لا تضحك يا نون أقسم لك بأن لون شعري الباهت صار أكثر إشراقا وحتى وجنتاي صارتا أكثر احمرارا من ذي قبل
و....
و.....
و .....
و.....
و.....
كل شيء يا نون تلبس بك وصار يحملك فأُصيب بجنون مُخيف أكبر مني ومنك ومن الدنيا كلها ...
.
يا نون جسدي لا يعرف سواك مهما تلطخ بحضور غيرك لأنه معك مختلف وكأنه يخبئ مالك بعيدا حتى تعود إليه , وكأنه يترك للعالم واجهة باهتة يسكن خلفها جنون صاخب لك , حتى هو يا نون تعلم كيف يُحبك على طريقته , ربى نفسه على الإخلاص لك بأسلوبه , لا دخل لي به يانون هو مجنون بك وأنا أُخلي مسؤوليتي عنه فلا تُحملني وزر هيامه حُبا فيك ..
قُبلاتك يا نون لا تسكن الشفاه فقط , بل هي تتعمق أكثر بكثير لتُشارك الدم مجراه , فأشعر بها مع تتابع الأنفاس تمنحني الدفء وتأخذني للسماء , قُبلاتك يا نون وشم تحفِرُه على جسدي الحاضر الغائب لتُعلن
للروح امتلاكك لها وتُحرمها على سواك وتُعلقها بك مدى الحياة ,,
قُبلاتك يا نون كرفيف الأجنحة, كسفر السُحب ,كانحناء الورد, وذُبول أضواء الأرصفة , قُبلاتُك يا حبيبي جسر فرح تعبره روحي إليك وتنام عندك تترك ذاتها بين يديك , بعيدة كبُعد الخاتم عن أصبعك ,وقريبة كذاك النفس المعلق مابين إحدى رئتيك ومخرج أنفك ,,
.
شرير أنت يا نون فبالرغم من بعدك يأتي صوتك وكأنه أناملك المجنونة تُسافر على جسدي الممتلئ بك وحدك , يأتي صوتك وكأنه شفاهك الساحرة تلقفُ ما يتساقط من روحي فرحا بك , يأتي صوتك وكأنه حضنك يحتويني دفئا يُلغي شتاء حياتي بدونك ,, شرير أنت يا نون لأنك تنجح دائما في احتواء ضعفي أمامك وتستغل شوقي إليك لتعبر فوق جسدي كقائد منتصر بلا معركة فسلاحي جنوني بك وأنت تعرف كيف تجردني منه وتسكنني عوضا عنه ...
.
كل امرأة مهما بلغت من العمر تظل عذراء مالم يطأ أرض إحساسها رجلا تُحبه بصدق حد الجنون به , تتوحد معه حد إلغائها , وتكبر معه إحساسا تلو الآخر وعندما يكتمل وجوده في قلبها تمنحه روحها يضع وشمه عليها ويُباركها قُبلة تلو الأُخرى , وشيئا فشيئا تفقد بكارة إحساسها بأي أحد عداه وتُصبح وقتها أُنثى مكتملة تُشبه تلك التي حكا عنها التاريخ وتغنى بها الشعراء وهام بعشقها الفرسان والأُمراء والملوك ..
.
يا نون وصلت بك حد الأُنثى الأُسطورة
أنا قصيدة كتبتها أنت قُبلة تلو الأُخرى
أنا جسد تشكل سحرا بين يدي روحك
أنا حلم تحقق في صورة أُنثى لك
أنا ..
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا .....
أنا ....
أنا ألف أُحبك
وألف ألف ألف أشتاقك
الفتاة تظل عذراء حتى يطأ أرض إحساسها رجل يفض بكارة روحها ومعه وحده تُصبح أُنثى و تتعلم فن القُبل وتغدو كل ضمة حُب حكاية لا نهاية لها , وكل تنهيدة شوق ذوبان لا حدود لامتداده , وتشعر في كل مساء يمضي من عمرها معه أنها أُنثاه وحده وكل شبر في جسدها أرضا محرمة على غيره ..
تحمل في أحشائها أبناءهُ نبضات عشق , وتلدهم بعد مخاض شوق طويل , فهي الأُنثى والصديقة والأم والرفيقة والعشيقة أيضا فلا معنى للمسميات إن كان الحب هو الشعور المتفرد الذي جاء بهم ولا فائدة من إعادة الأدوار في كل مرة مادام الحب ألغى بوجوده مسمى بطل وصادر وجود البطلة فصار الاثنين واحدا مهما بعُدت بينهم الخُطى
يانون لم أشعر باكتمال أُنوثتي إلا معك , فجسدي الذي أعرفه منذ وُلدت صرت أجهله الآن بعد كل حلول لك أو لصوتك في حياتي , صدقني يا نون أتغير تماما وكأنني أنثى مختلفة جميلة حد الذوبان وسط المرآة زهوا بملامحها,ومغرية حد الخوف من سحرها على نفسها , لا تضحك يا نون أقسم لك بأن لون شعري الباهت صار أكثر إشراقا وحتى وجنتاي صارتا أكثر احمرارا من ذي قبل
و....
و.....
و .....
و.....
و.....
كل شيء يا نون تلبس بك وصار يحملك فأُصيب بجنون مُخيف أكبر مني ومنك ومن الدنيا كلها ...
.
يا نون جسدي لا يعرف سواك مهما تلطخ بحضور غيرك لأنه معك مختلف وكأنه يخبئ مالك بعيدا حتى تعود إليه , وكأنه يترك للعالم واجهة باهتة يسكن خلفها جنون صاخب لك , حتى هو يا نون تعلم كيف يُحبك على طريقته , ربى نفسه على الإخلاص لك بأسلوبه , لا دخل لي به يانون هو مجنون بك وأنا أُخلي مسؤوليتي عنه فلا تُحملني وزر هيامه حُبا فيك ..
قُبلاتك يا نون لا تسكن الشفاه فقط , بل هي تتعمق أكثر بكثير لتُشارك الدم مجراه , فأشعر بها مع تتابع الأنفاس تمنحني الدفء وتأخذني للسماء , قُبلاتك يا نون وشم تحفِرُه على جسدي الحاضر الغائب لتُعلن
للروح امتلاكك لها وتُحرمها على سواك وتُعلقها بك مدى الحياة ,,
قُبلاتك يا نون كرفيف الأجنحة, كسفر السُحب ,كانحناء الورد, وذُبول أضواء الأرصفة , قُبلاتُك يا حبيبي جسر فرح تعبره روحي إليك وتنام عندك تترك ذاتها بين يديك , بعيدة كبُعد الخاتم عن أصبعك ,وقريبة كذاك النفس المعلق مابين إحدى رئتيك ومخرج أنفك ,,
.
شرير أنت يا نون فبالرغم من بعدك يأتي صوتك وكأنه أناملك المجنونة تُسافر على جسدي الممتلئ بك وحدك , يأتي صوتك وكأنه شفاهك الساحرة تلقفُ ما يتساقط من روحي فرحا بك , يأتي صوتك وكأنه حضنك يحتويني دفئا يُلغي شتاء حياتي بدونك ,, شرير أنت يا نون لأنك تنجح دائما في احتواء ضعفي أمامك وتستغل شوقي إليك لتعبر فوق جسدي كقائد منتصر بلا معركة فسلاحي جنوني بك وأنت تعرف كيف تجردني منه وتسكنني عوضا عنه ...
.
كل امرأة مهما بلغت من العمر تظل عذراء مالم يطأ أرض إحساسها رجلا تُحبه بصدق حد الجنون به , تتوحد معه حد إلغائها , وتكبر معه إحساسا تلو الآخر وعندما يكتمل وجوده في قلبها تمنحه روحها يضع وشمه عليها ويُباركها قُبلة تلو الأُخرى , وشيئا فشيئا تفقد بكارة إحساسها بأي أحد عداه وتُصبح وقتها أُنثى مكتملة تُشبه تلك التي حكا عنها التاريخ وتغنى بها الشعراء وهام بعشقها الفرسان والأُمراء والملوك ..
.
يا نون وصلت بك حد الأُنثى الأُسطورة
أنا قصيدة كتبتها أنت قُبلة تلو الأُخرى
أنا جسد تشكل سحرا بين يدي روحك
أنا حلم تحقق في صورة أُنثى لك
أنا ..
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا ...
أنا .....
أنا ....
أنا ألف أُحبك
وألف ألف ألف أشتاقك